أظهرت مسيرة الجمعة الحادية عشر من مسيرات «الحراك الشعبي» مدى تعلق الجزائريين بمطلب التغيير الجذري والإصرار على مواصلة الحراك السلمي الذي صنع الحدث وتحققت بعض مطالبه في انتظار الأهم.
حيث أجمع المتظاهرون في الميدان وعبر مواقع التواصل الاجتماعي، أول أمس، على ضرورة مواصلة النضال وعدم الاستسلام للمناورات السياسية ومحاولات الالتفاف على مطالبهم ومواصلة الضغط لرحيل كافة رموز النظام السابق حتى خلال شهر رمضان الذي تعتبره السلطات أن يكون عائقا خاصة مع طول الأزمة للوفود البشرية التي اعتادت رسم صور حضارية للاستجابة لمطالبها عبر كامل ولايات الوطن.
اقرأ ايضا :
0 تعليقات